بدع الروافض

فالشيعة يكذبون في دينهم على الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم وينسبون اليه أحاديث منكرة و لا تصح نسبتها إليه

ويقولون في هذا الصدد وهو صيام يوم عاشوراء انه قد نسخ ولم يصمه النبي صلى الله عليه وسلم بعد ذلك

فارد عليهم رد متيقن من دين الله الكامل .......أن النبي صلى الله عليه وسلم عندما قدم إلى المدينة وجد اليهود يعظمون يوم العاشر من المحرم ......فسال عن دواعي تعظيمهم لهذا اليوم

فقالوا له :: هذا يوم نجا الله فيه موسى عليه السلام من الغرق

فقال صلى الله عليه وسلم :: نحن احق بموسى منهم ......و لإن عشت إلى قابل لأصومن التاسع والعاشر

ثم لم يعش الني صلى الله عليه وسلم للعام الذي يليه

إذا كان كلامه عن صيام يوم عاشوراء قبل موته ربما بشهرين فهو قد مات صلى الله عليه وسلم في شهر ربيع الاول من نفس العام

فبالله عليكم يا مسلمين كيف نسخ حكم صيام يوم عاشوراء الذي قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم صيامه انه يكفر السنة الماضية

فانا ادعو الشيعة دعوة مشفق عليهم ماد يدي لكي يدخلوا في دين الله الحق

واعرف ان جل عوام الشيعة يجهلوا ما يلبسه عليهم مشايخهم والعوام يقولون لا فرق بين السنة والشيعة إذ ان الشيعة يعتبرون مذهب أخر في الاسلام وهذا ما قاله احدهم لي

واقول لهم لا تاخذوا دينكم من مشايخكم وملاليكم بل خذوه من كتاب الله المبدوء بسورة الفاتحة والمنتهي بسورة الناس لا كما يقولون ان كتاب الله محرف و ان المصحف الذي بين ايدينا هو ثلث القرآن الكريم اما القرآن الكريم كاملا فهو موجود في مصحف فاطمة

وانتم ايها الشيعة تكذبون عياذا بالله كلام الملك سبحانه ::إنا نحن نزلنا الذكر و إنا له لحافظون ::


وااشيعة معروفون بتكفير الصحابة جميعا إلا اربعة او ستة

و يخصوا في اللعن ابي بكر وعمر رضي الله عنهما

كما يرمون حبيبة رسول الله صلى الله عليه وسلم ..عائشة رضي الله عنها بالزنا

ويقول شيخهم نعمة الله الجزائري :: الرب الذي خليفة نبيه ابي بكر وعمر ...ليس ربنا ::